فالتوقير لرسول الله، والتعظيم لرسول الله، والاستيعاب لمكانته، أمرٌ مهمٌ جدًّا في علاقتنا الإيمانية برسول الله "صلوات الله عليه وعلى آله"، وأن يظهر ذلك في خطابنا، في حديثنا،
لم يتنبه لها البعض من المسلمين في عصر النبي "صلوات الله عليه وعلى آله" بالمستوى المطلوب، فكان لذلك تأثير سلبي عليهم،
تأتي المرتبة الثانية، والمستوى الثاني في المحبة لمن؟ {أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ}،
المرتبة، التي يجب أن نسعى للوصول إليها، عندما قال في القرآن الكريم: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ
عندما قال الله "سبحانه وتعالى" في القرآن الكريم: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ}[يونس: الآية58]، (بِفَضْلِ اللَّهِ)،